لا أُحاول بثَّ الحُزنِ والحَزن ...
بل أردُّ دينا تعتق حول كالهي ..
وكاهلي ..لا يتحمل مثل هذه الديون ...
فحاولتُ إماطة اللثامِ عنِّي ...
كيما أولدُ بعد الغمةِ بياضا ..
/
/
/
سأروي حكايتي .. سلفا .. وغيابي .. كان يؤرخني ..
بطلا .. يستهوي الغناء ... على أرصفة الجياع
سأحاول بث الفرح ... مع أنهُ يمقتني ...
ولكن لا ضير من المحاولة ..36_3_11[1].
وسأدندن ..تمتماتي ... التي كانت الشياطين تفرُّ منها هاربة
مساؤك .. ثرثرة ... و أشياءُ أُخـــرْ