أنا الآن أضعني على مفترق طرق
لا لست أنا من وضعني هكذا
إنه القدر أو النصيب
لا أعلم الفرق بينهما
ربما هما وجهان لعملة واحدة
ألا وهي اللا إرادة !
البارحة الخميس 15/11/2013م
حاولت أن أنظر إلي من بعيد
لأعرف كيف يمكن أن أتصرف
وأي طريق أختار
ونسيتني هناك ونمت
استيقظت مفزوع على صوت أذان الفجر
وتذكرت بأني لا أزال واقف هناك
ربت على كتفي
وأغمضت عينيّ
واستمعت لصوت حدسي واضحا وجليا
وسأثق به هذه المرة
سأثق به كثيرا ،،
وآمل أن لا يردني خائب !