ُكذِبُ فيك ظني وأُوصِدُ مسامعي عن كلامِ قلبي
ذلك أني أُيقنُ يقيناً بأني لن أراك ولو صدفةً تمشي بممشى دربي
وأصبحت ذكراك حبيسة صدري لا يسمعُها غيري أنا ونفسي
...
وألآن ..لم يعُد يُهِمُ ذلك كثيراً فلا تلم نفسك ولا تلمني
ففي نهاية المطاف هي أقدارٌ كُتبت ووجب علينا بها أن نمضي
فلك كلُ السعادةِ والرضا ابتغيها ..هي لك قبلي .....
