ها انا هنا ومساحتي للأنتماااااء ...
ونصف ساعة من بعد منتصف الليل وأنا وأنتي مبتعدين وكأننا لم نكون متجاورين في القلوب والاجساد ذات يوم فات , كنت على أمل بأن نكون حديث يوم العيد حديثنا لكن أمر ما أجل ذلك الحديث ويبدو بأن الورقة المعتمدة لدى الخطيب قد خليت من الاحرف والنقاط !