لاشيء يستعدي البقاء , فالأرض التي نمشي عليها أنا وأنتي لم تعد ذات الأرض ولا السماء ذات السماء ......!
الغياب هو المحفز الوحيد لإعادة إحياء فرص النجاة التي ومنذ البداية كانت تصارع للبقااء .. وأنا .. لا أستطيع تزوير مشاعري ولا ادعاء التزييف أو الرضا حينما لايكون الأمر مقنعا بالنسبة لي سأرفضه وان اخترقتني العيون او تهامس الناس من حولي من خلفي وأمامي لا يهمني ذلك .!