تأخرت بحثاً . .
عن كلماات تليقَ بك ،/
فوجدتَ أن حُبك
ﻻ تقدَره عبااراتيَ !
وَأيقنتّ أن الدعااء لكِ .
أفضَل تھنِئة
* اللھّم إنيَ أحب عَبدك هَذاا فِيك
فأحبِھ وبلغَھ شهَر رمضاان وأسعَده ،
وَ احفِظھ وإرعااه وأجعل الجنة
مُستقراً لھ ياحَي ياا قيُوم "
كل عاام وانتم بخــــــــير